recent
أخبار ساخنة

بإحساس متألق ومُبدع .. " محمد عبد الحليم " يحقق نجاح هائل ومُتميز في مجال الشعر

الصفحة الرئيسية
 كتبت / روان أشرف 

محمد عبدالحليم أحمد ، شاب يبلُغ من العُمر ٢٢ عاماً ، أعزب ، طالب في كلية التربية النوعية ، أبرز مهارته في فن الشعر وبإحساس ملموس تمكن من جذب العقول بقصائده وخاصة قصيدته الشعرية التي قدمها بعنوان "وحشتيني " ، والده هو الداعم الأساسي لهُ وساعده كثيراً في أن يُنمي موهبته ، ويقول "محمد " أن أبعاد طفولته حينما ألتقي بُكراسة الشعر لم يري أي شئ حينها غير أنه كان يكتب عنه كلما ألتقي بالدنيا فحينها كلما كان يغضب كان يحول أحزانه إلي قصائد شعرية ومفردات شعرهُ تتوجه اليوم إلي الشباب البائسون مُفردات عامية لتخاطب كل الناس بقصائد مباشرة .
وأضاف "محمد " بإنه هو من يكتب القصائد لا القصائد من تفعل ذلك فكما ذكر مُسبقاً بأنه يهرب من الواقع الذي يراه وتسجيل أحزانه في هيئة قصائد شعرية تولد بالمواقف ، "لا لم يقابلني أبداً " هكذا أجاب "محمد " علي سؤاله هل قابلت أي أنتقادات في مجال الشعر ، قدم الكثير من القصائد الشعرية وأبرزهم قصيدة "وحشتيني " والتي تمثلت كلماتها كالآتي :


                       * بحبك وحشتيني *


*أنا بس نفسي أسأل ليه قلبي لما حبك بجد أتخذل 

*طب ليه نظرة عنيكي لمسة أيدك لإيدي اللي كانت بالدنيا تكفي لما حضنك كان بيدفي 

* كل دا كان يدل أن حُبك ليا هيطول مدي الأزل قوليلي ليه قلبي أتخذل

*قوليلي وقت البُعاد كنت متغرب وما بينا بلاد علي
 شانك

*وماكنتيش شايفاني وأنا كنت شايفك كل حاجة حلوة في بستاني

 *كنت شايفك نور في عز الضلمة كنت شايفك 
كل الأماني 

*وأنتي في قلبك حد تاني 

*قوليلي ليه لسة بحبك وبكتبلك  وحشاني وحشتينى


وقال " محمد "  أن العاطفة التي يضيفها الشاعر إلي قصيدته سواء كانت فرح ، حزن ، حب ، غضب ،  واحدة من أهم العناصر التي تساهم بشكل كبير في توضيح أفكاره الشعرية بشكلٍ واضح ، وأضاف قائلاً أنه يهدف دائماً بتوجيه رسالة للقارئ في كل قصائده الشعرية بإسلوبٍ ساحر وأداء متألق لجذب انتباهم وهي "بأنه مهما كان الواقع مؤلم سيأتي الخير مهما حدث ".
google-playkhamsatmostaqltradent