كتب/محمود عبدالحليم
تابع نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان، تنفيذ الخطة الشاملة للتأمين الطبي لاحتفالية افتتاح المتحف المصري الكبير، والتي ستقام بحضور السيد الرئيس عبدالفتاح السيسي، وعدد من ملوك ورؤساء الدول والوفود رفيعة المستوى.
وتعكس الخطة الموسعة للتأمين الطبي للاحتفالية، التزام الدولة المصرية بتوفير أعلى مقاييس الرعاية والسلامة الصحية في هذا الحدث التاريخي.
وأعلن الدكتور حسام عبدالغفار المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، تفعيل غرفة الأزمات المركزية في ديوان عام الوزارة بالعاصمة الإدارية، لضمان الاستجابة لأي طارئ صحي.
وبيّن نائب رئيس مجلس الوزراء، أن الخطة احتوت على نشرًا مزوداً، وتجهيزًا للموارد البشرية واللوجستية، لتقديم خدمات طبية كاملة داخل وخارج محيط المتحف.
عيادة طبية ثابتة مُجهزة بأحدث الأجهزة (رسم قلب، مونيتور، سونار) وطواقم طبية متخصصة (استشاريو رعاية حرجة، أخصائيو طوارئ، إلخ)
8 سيارات إسعاف مجهزة بأعلى الإمكانيات
2 سكوتر وجولف كار إسعافي، لسرعة الحركة في المساحات الداخلية والضيقة
8 فرق إنقاذ ونقاط طبية متنقلة للانتشار السريع في جميع المناطق
التأمين خارج المتحف (محيط وطرق)
15 سيارة إسعاف منتشرة في نقاط استراتيجية حول المتحف
50 سيارة إسعاف إضافية لتأمين الطرق والمحاور الرئيسية المؤدية إلى المتحف
رفع درجة الاستعداد القصوى في فرع هيئة الإسعاف، وتجهيز سيارات خدمات طبية متنقلة (للباطنة والجراحة والأشعة)
يذكرأن، هذا المستوى من الاستعداد والتجهيز الطبي، يعكس حرص الدولة المصرية على تفعيل أعلى الممارسات العالمية في تأمين الفعاليات الكبرى.