كتب : فايزفوزى
وأوضحت الوزارة في بيان أن مساحة الحمام تبلغ "نحو 500 متر،ويعتبر مزارا سياحيا وعلاجيا في الوقت ذاته. وأول من قام بالعمل بهم السامريون ومن هنا بدأ يطلق عليه اسم حمام السُمره"
ونشرت الوزارة على صفحتها على فيسبوك صورا للحمام قبل القصف وبعده.
وتواصل إسرائيل قصف قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر بعد هجوم لحماس على بلدات ومعسكرات للجيش الإسرائيلي على الحدود مع قطاع غزة أدى إلى مقتل 1200 إسرائيلي.
وطالبت حركة حماس منظمة اليونسكو وغيرها من المنظمات الدولية المعنية بحماية المواقع الأثرية والتاريخية بالوقوف أمام استهداف الجيش الإسرائيلي المتعمد لأغلب المواقع والمعالم التاريخية في قطاع غزة.