بقلم الكاتبه / رويدا هشام
رَويتَ ورد قلبي فأصبحتَ في رتبة الساقي
أنرتُ أيامي ومَحيتَ دائي
ما انت الا زهرة أمارلس قليلة بالوجود
وما انا الا بموعود من ذاك الحبيب
أتحدث عن كتابي الذي ألهمهُ قلمي
وكنت انت مُلهم شعري، ونور قلبى
فأصبحتُ من خلقهُ أجمع لا ارئ غيرك.
وكأنك خُلقتُ كاوردة وما انا لمظلالً عليها.
انت الذي عَلمتني كيف أحارب ثقل أيامي
كنت لي فارس أحلامي فَصرتُ داري ومداري
وضد العلن لسري وأسراري يا مَاحلي أيامي
فكم من ذاك العشق أصبحتُ داين لك
وما انا الا كاتبً غير كافي من وصف ينوب عنك! ي زهرة أمارلس